معلومات الشركة
 

أخبار السوق

أخبار الشهر

أخبار الشهر

أرسل الى صديق عبر البريد الألكتروني

جدة: فياض يدعو إلى الاستثمار في فلسطين "وحدانية السلطة" أساس حل خلافاتنا الداخلية

2008-02-25

دعا الدكتور سلام فياض، رئيس الوزراء، المستثمرين العرب الى الاستثمار في فلسطين، منوهاً الى وجود ميزات لهذا الاستثمار على الرغم من الضبابية السياسية. وقال في كلمة أمام منتدى جدة الاقتصادي، أمس: في البيئة السياسية غير المستقرة الحالية نحن بحاجة اليكم كشريك معنا، حتى يمكننا أن نحقق أهدافنا والحفاظ على قيمنا. نطلب شراكتكم معنا في الجهود الرامية الى تحقيق السلام والاستقرار فى المنطقة. نطلب منكم الاستثمار في فلسطين.
واشار فياض الى أن التقدم على كل الجبهات السياسية والاقتصادية مع الجانب الاسرائيلي "بطيء"، مشيراً الى أنه " لا نزال نواجه تحديات صعبة في جهودنا لتحسين جودة الحكم، ولتحقيق الانتعاش الاقتصادي المستدام"، منوهاً في هذا الصدد الى أنه "على الجبهة الأمنية، لا تزال إسرائيل تغير على مدننا، ما يقوض مصداقية قواتنا في عيون المواطنين ويسبب الإحباط لهم. كما أن اسرائيل ما زالت تفرض نظام الإغلاق المحكم للغاية على قطاع غزة".
وقال "في حين أن اللجنة الرباعية ومجتمع المانحين حثوا اسرائيل مراراً على رفع القيود المفروضة على حركة الاشخاص والبضائع من اجل تحقيق الانتعاش الاقتصادي الفلسطيني، فإن القليل جداً من الاجراءات تم اتخاذه. لا يزال لدينا اكثر من 500 من نقاط التفتيش والحواجز، والجدار الفاصل في مناطق الضفة الغربية الذي يعزل المواطنين عن اراضيهم الزراعية، كما أن المستوطنات تستمر في التوسع، في مزيد من التعدي على الموارد المحدودة لدى الشعب الفلسطيني".

فياض: التعددية في المجال الأمني تفضي إلى نتائج كارثية
وأشار فياض الى أنه "نولي أهمية كبيرة لحل خلافاتنا الداخلية على اساس تكريس مبدأ "وحدانية" السلطة الوطنية الفلسطينية، باعتبارها بيت جميع الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة. وقال "وهذا يتطلب، أولاً وقبل كل شيء، التخلي عن فكرة أن من الممكن البناء نحو الحرية واقامة الدولة، مع الاستمرار في تحمل وجود الميليشيات المسلحة. في حين ان التعددية السياسية هي الواقع المرغوب فيه، فان واقع تجربتنا يشير بقوة الى ان التعددية في المجال الامني لا تجلب سوى نتائج كارثية".
وكان د. فياض افتتح كلمته بالقول انه "انا سعيد جدا لوجودي في هذا المنتدى، ليس فقط لما له من حضور بارز ومحتواه الفكري الغني، ولكن أيضا لأنه في جدة. بالنسبة لي، كعربي وفلسطيني، فان التواجد في السعودية يكتسب اهمية، لما تحمله المملكة من اهمية ثقافية وروحية وسياسية بالغة للعرب والمسلمين".
وقال "الموضوع الرئيسي لهذا المؤتمر، بناء الشراكات والتحالفات، والوصول الى العالم، قد يكون تم تفصيله للفلسطينيين. وهو متصل ايضا بالنضال الفلسطيني. نحن ، الفلسطينيين، نناضل لاقامة دولة خاصة بنا. ونحن نسعى الى وضع حد للصراع الفلسطيني- الاسرائيلي، بما في ذلك وضع حد للاحتلال الذي بدأ عام 1967. بيد اننا لا نستطيع ان نفعل ذلك وحدنا. ونحن نعول على شركائنا في جميع انحاء العالم لمساعدتنا في التغلب على العقبات التي تعترض تحقيق رؤيتنا. ومن دون هذا الجهد التعاوني، فان نضالنا من اجل انهاء الاحتلال الذي استمر اربعين سنة واقامة دولة مستقلة وديمقراطية ومزدهرة لن يكتب له النجاح".
واضاف رئيس الوزراء "والى اصدقائنا في جميع انحاء العالم نوجه رسالة واضحة ومقنعه للغاية: نحن نريد اقامة مجتمع ديمقراطي ودولة فلسطينية قابلة للحياة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. ستكون لنا علاقات تجارية وتعاونية مع جميع جيراننا، بما في ذلك التحالفات التجارية والمشاريع المشتركة. نحن نعتقد ان الرخاء المشترك والعلاقات التجارية المتبادلة هي الضمان الافضل لتحقيق سلام دائم. العالم استجاب لرسالتنا بتأييد ساحق ، ولكننا ما زلنا نواجه التحديات".

التحالف الأقوى
مع الدول العربية

وتابع د. فياض " في داخل هذه العملية التعاونية العالمية، فان اقوى تحالف تمكنا من اقامته، كان مع البلدان العربية. على مدى العقدين الماضيين، انحسرت الانقسامات القديمة والخطب الرنانة وفتحت الطريق لتوافق عربي قوي في الدعم السياسي والمادي لفلسطين. وعندما اندلعت الانتفاضة الثانية وجمدت الحكومة الاسرائيلية تحويل عائدات الضرائب الفلسطينية، في بداية عام 2001، قامت الدول العربية، بقيادة المملكة العربية السعودية، بتقديم مساعدة مالية فورية من خلال البنك الاسلامي للتنمية. وفي عرض كبير من المرونة والحس السليم، قام البنك الاسلامي للتنمية بتحويل تمويل برامج التنمية الى دعم نقدي، وهو ما كنا بحاجة ماسة اليه في ذلك الوقت. شريان الحياة هذا الى السلطة الفلسطينية مكنها من دفع الرواتب لموظفي الخدمة المدنية وتوفير التعليم والخدمات الصحية للسكان الفلسطينيين".

مبادرة السلام العربية
دعمت الموقف الفلسطيني
واشار رئيس الوزراء الى انه "في عام 2002، قامت الدول العربية، بقيادة سعودية قوية، بتوجيه رسالة الى اسرائيل عرضت تطبيع العلاقات بين الدول العربية واسرائيل في حال انهت احتلالها للاراضي العربية وتم التوصل الى حل مرض بشأن القضايا الاساسية". وقال "هذه المبادرة العربية، التى اصبحت تعرف فيما بعد باسم مبادرة السلام العربية ، وحدت الدول العربية في دعم الموقف الفلسطيني. وفي العام الماضي، اتخذت المملكة العربية السعودية موقفا نشطا للتوفيق بين الفلسطينيين أنفسهم في مكة ما ادى الى اتفاقات مكة والتي للأسف حيدت بعد الاستيلاء العنيف على السلطة من قبل حركة حماس في غزة".
وذكر د.فياض انه "في الآونة الاخيرة، عندما حطم سكان غزة الحصار الاسرائيلي وتدفقوا الى مصر عن طريق رفح، اجتمعت مع وزراء خارجية جامعة الدول العربية في القاهرة، واقترحت عليهم خطتنا الرامية الى فتح جميع المعابر الحدودية في غزة تحت ادارة السلطة الوطنية الفلسطينية. وزراء الخارجية العرب دعموا على الفور اقتراح السلطة الوطنية الفلسطينية، ونحن منذ ذلك الحين نعمل مع جميع الاطراف ذات الصلة لضمان حل سريع ومنظم لهذه القضية".
وقال "هذه التحالفات مع الدول العربية كانت مفيدة جدا لنا، كما أنها وفرت نتائج فورية في التعامل مع الازمات السياسية والمالية وفي توفير الوضوح والشرعية للمواقف التفاوضية الفلسطينية".

نجاح السياسة الأمنية
ونوه فياض الى انه "منذ تشكيل حكومتنا في حزيران 2007، عملنا على ارساء القانون والنظام والأمن. الفلسطينيون يريدون ان يكونوا قادرين على العمل وارسال ابنائهم الى المدرسة دون قلق من الجريمة والعنف. الاعمال بحاجة الى بيئة يمكن التنبؤ بها للقيام باعمالهم دون ابتزاز او غيرها من المشاكل. بدأنا مع نابلس، والتي هي محور الاقتصاد الفلسطيني الذي عانى بسبب نقاط التفتيش والحواجز الاسرائيلية منذ عام 2001. ونتيجة لهذا التدهور الاقتصادي وغياب اي سلطة وطنية فلسطينية، سقطت نابلس فى حالة من الفوضى التي لم يسبق لها مثيل. لقد نشرنا قوات الشرطة في نابلس، وانا فخور بان اقول انه كان هناك تحسن كبير في الوضع الامني في تلك المدينة، وارتفاع في المستوى العام للثقة.
وقال "لقد وسعنا الان نشر افراد الشرطة في المدن الاخرى، وحيثما نشرناها، تحسنت الاوضاع الامنية الى حد كبير. وفي موازاه ذلك، وبمساعدة من الولايات المتحدة، الاتحاد الأوروبي، مصر، والاردن، شرعنا في بذل جهود كبيرة تهدف الى اعادة الهيكلة والتحسين المهني في اجهزتنا الامنية، وبطبيعة الحال، ما زال هناك الكثير الذي يتعين القيام به وسنواصل العمل مع المجتمع الدولي والدول العربية لتعزيز قدراتنا الامنية".

التحديات الداخلية الفلسطينية
واشار فياض الى انه "ولئن كنا قد نجحنا الى حد كبير في اقامة شراكات في الخارج، فان تحديات رئيسية ما زالت تواجهنا في الداخل. انتخاباتنا الرئاسية فى عام 2005 وانتخاباتنا البرلمانية في عام 2006 كانت نموذجا للانفتاح والانصاف. وفي حين ان بعض، او ربما الكثير، لم تعجبه نتيجة الانتخابات تلك فان هذه النتيجة، في حد ذاتها، هي شهادة على نزاهة هذه الانتخابات. ولكن الاستيلاء العنيف على غزة من قبل حماس يبين مدى صعوبة حسم صراعاتنا على نحو منظم".
وقال "ونحن، في السلطة الوطنية ، ملتزمون بالشرعية الدولية، والانفتاح والحساسية الثقافية، والقانون والنظام، وتسوية النزاعات بالوسائل السلمية. ونحن نولي اهمية كبيرة لحل خلافاتنا الداخلية على اساس تكريس مبدأ "وحدانية" السلطة الوطنية الفلسطينية، باعتبارها بيت جميع الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة. وهذا يتطلب، أولا وقبل كل شيء، التخلي عن فكرة ان من الممكن البناء نحو الحرية واقامة الدولة، مع الاستمرار في تحمل وجود الميليشيات المسلحة. في حين ان التعددية السياسية هي الواقع المرغوب فيه، فان واقع تجربتنا يشير بقوة الى ان التعددية في المجال الامني لا تجلب سوى نتائج كارثية".
واضاف "بقولنا هذا، اعتقد ان خلافاتنا وتحدياتنا الداخلية تنبع جزئيا من الآثار المباشرة وغير المباشرة للاحتلال. انتشار نقاط التفتيش، وبناء المستوطنات، وبناء الجدار الفاصل، واغلاق غزة، تسبب جميعا رفع مستوى البؤس في المجتمع الفلسطيني الى حد كبير. لقد زادت تكاليف المعاملات، ومنعت امكانية الوصول الى الاسواق، وحالت دون النمو الاقتصادي. التدهور الاقتصادي تسبب بزيادة البطالة، والفقر الذي يغذي اليأس والقنوط".
وتابع "ولكن لهذا الاحتلال ايضا آثار خفية وضارة على المجتمع الفلسطيني. فمن خلال تقويض قدرة السلطة الفلسطينية على توفير الأمن والقانون والنظام وغيرها من الخدمات، فان الاحتلال يجبر السكان على العودة الى أسرهم الممتدة والعشائر للحصول على الدعم والى حل الصراعات التي تكون السلطة غير قادرة على حلها. وفي الواقع فان المجتمع يتحرك الى الوراء نحو الهياكل التقليدية غير الفعالة بدلا من التحرك نحو الهوية الوطنية والتماسك. يمكن للمرء ان يتوقع ان النضال ضد الاحتلال قد وحد الصف الفلسطيني. وبدلا من ذلك، ونظرا لتأثير الاحتلال على المجتمع وعلى الاقتصاد وعدم قدرة عملية السلام على احقاق العدالة والحرية، فان لدينا مجتمعا مفتتا ومنهارا".

تعزيز بيتنا
واكد د. فياض انه "على خلفية كل هذه الصعوبات والتحديات، فقد انتقلنا الى اصلاح حكومتنا.
وفي مجال المالية العامة، نحن بحاجة إلى اقامة مصداقية مع المواطنين الفلسطينيين ليعلموا بمنتهى الوضوح كيف ان ايرادات الضريبة يجري استخدامها، وكيف تنفق المساعدة المالية الاجنبية. انشأنا حساب الخزينة الموحد لجميع ايرادات السلطة الوطنية الفلسطينية والمساعدات الاجنبية. كما انشأنا اجراءات ميزانية صارمة لضمان ان تكون هناك سلطة انفاق واحدة فقط، وهي الميزانية الوطنية. هذه الاجراءات وضوابط الانفاق مطابقة لأعلى معايير الشفافية والمساءلة. ابتداء من الشهر القادم ستعيد وزارة المالية اطلاق موقعها على شبكة الانترنت، وتنشر كل شهر، تقريرا عن تنفيذ الميزانية بما يشمل الايرادات والنفقات الفعلية وكذلك جميع مصادر التمويل، بما في ذلك دفع المتأخرات الى القطاع الخاص. ان هذه الدرجة من الشفافية تكاد تكون غير مسبوقة في منطقتنا.
وفي محاولة لتقليل اعتمادنا على الدعم الخارجي للميزانية وانشاء الاستدامة الضريبية كان علينا ان نحدد النفقات الحكومية. على مدى عام ونصف العام الى منتصف 2007، زادت العمالة الحكومية بشكل تجاوز حدود ادارة مالية حكيمة، وهو ما تعين اتخاذ اجراءات وخفض العمالة خلال الاشهر القليلة الماضية لنحو 40000 وظيفة من خلال إلغاء العقود غير القانونية وعقود الذين لم يلبوا شروط التوظيف. ونحن ايضا نخفض الاعانات للكهرباء وغيرها من المرافق العامة من خلال العمل عن كثب مع المجالس المحلية لتحسين معدلات التحصيل".
واضاف "وفي الوقت نفسه، تمكنا من تحقيق التوازن بين هذه التدابير غير الشعبية، من خلال توسيع نطاق تغطية شبكة الامان الاجتماعي، ومن خلال تسديد التزاماتنا المالية للمجالس المحلية، وسداد جزء كبير من الاجور التي لم تدفع على مدى الفترة 2006 - 2007 لموظفي الخدمة المدنية. والاهم من ذلك، اعدنا الشعور بالاستقرار في دفع رواتب الموظفين بانتظام لمدة ثمانية اشهر متتالية وتسديد بعض من الديون المستحقة للقطاع الخاص .

الشراكات الاقتصادية
وتابع "رؤيتنا للاقتصاد الفلسطيني هي وجود سوق حر متنوع ومزدهر، بقيادة ديناميكية من القطاع الخاص، في وئام مع الاقتصاد العالمي. اننا نحاول توفير بيئة ملائمة للمستثمر مع أربعة مكونات رئيسية: اقتصاد حر ومفتوح دون قيود على تحركات رأس المال وحقوق الملكية، ضرائب منخفضة، والشفافية والمساءلة على جميع عمليات القطاع العام، والبنية الأساسية الملائمة".
وزاد " اذا كنت تشارك تلك الرؤية، فان هناك مجالا كبيرا لفرص الاستثمار والتحالفات التجارية بين رجال الاعمال والمستثمرين الفلسطينيين ومستثمرين من دول الخليج. ولئن كان هناك عدم استقرار سياسي الذي سوف يحد من عدد المستثمرين، فان اؤلئك الذين سيبدأون الان سوف تكون لهم ميزة الحصول على الطابق الارضي حيث الفرص مفتوحة على مصراعيها".
واشار رئيس الوزراء الى انه "في اقتصادنا عدد من العوامل التي تعمل في مصلحته. نظام مصرفي مزدهر مع وفرة في السيولة، وقوة عاملة على درجة عالية من المهارة وطواقم ادارة مع خبرة كبيرة في الشرق الأوسط والبلدان الغربية. الاقتصاد أيضا مرتبط رقميا مع بقية العالم، اتصالات متطورة. حتى على مدى السنوات القليلة الماضية من الصراع ، فان الاستثمارات المربحة تحققت في المستحضرات الصيدلانية، والاتصالات السلكية واللاسلكية ، وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والزراعة".
واضاف "في الاتصالات السلكية واللاسلكية، نجحنا في ادخال الهاتف المزود الخليوي الثاني في شركة على أمل الاستجابة للقدرة الكبيرة المحتملة من سوقنا. وثمة امثلة اخرى عديدة. وفي ايار، سنستضيف مؤتمرا اقتصاديا دوليا في بيت لحم لزيادة استثمارات القطاع الخاص فى فلسطين. ونحن نعمل على ضمان وصول جميع المستثمرين المشاركين فى المؤتمر. وآمل مخلصا انه على الاقل فان البعض منكم سيتمكن من الحضور"0
وتابع "من جانبنا، فان هدفنا واضح جدا. كل ما نريده هو انهاء الاحتلال في سياق سلام عادل بموجبه يمكننا من استعادة كرامتنا والحرية. قيمنا هي ايضا واضحة جدا. سنكون عنيدين في السعي لفرض القانون والنظام والامن، والحكم الرشيد، والانتعاش الاقتصادي".

عدد قراء المقاله: 8

 

2024-03-28
تداولات ضعيفة نسبياً مع قرب إنتهاء الربع الأول من 2024

2024-03-26
العربية الفلسطينية للاستثمار- ايبك توصي بتوزيع 6.838% أسهم مجانية عن العام 2023

2024-03-21
مؤشر القدس يواصل انخفاضه وسط شح في السيولة العامة

2024-03-18
العقارية التجارية للاستثمار تحقق أرباح بمقدار 0.83 مليون دولار في 2023

2024-03-18
المؤسسة العربية للفنادق تتكبد خسارة بمقدار 1.67 مليون دينار في 2023

2024-03-18
سجاير القدس تحقق أرباح بمقدار 1.77 مليون دينار في 2023

2024-03-18
مطاحن القمح الذهبي تحقق أرباح بمقدار 0.003 مليون دينار في 2023

2024-03-18
سند للموارد الإنشائية تتكبد خسارة بواقع 5.03 مليون دولار في 2023

2024-03-18
البنك الاسلامي الفلسطيني يحقق أرباح بمقدار 4.85 مليون دولار في 2023

2024-03-18
القدس للاستثمارات العقارية تتكبد خسارة بواقع 0.10 مليون دولار في 2023

2024-03-17
الوطنيه لصناعة الألمنيوم والبروفيلات – نابكو تتكبد خسارة بواقع 1.68 مليون دينار في 2023

2024-03-17
العربية الفلسطينية للاستثمار – ايبك تحقق أرباح بمقدار 19.05 مليون دولار في 2023

2024-03-17
العربية الفلسطينية للاستثمار – ايبك تحقق أرباح بمقدار 19.05 مليون دولار في 2023

2024-03-17
مصرف الصفا يتكبد خسارة بواقع 0.88 مليون دولار في 2023

2024-03-17
بنك القدس يحقق أرباح بمقدار 9.18 مليون دولار في 2023

2024-03-17
مركز نابلس الجراحي التخصصي يحقق أرباح بمقدار 0.80 مليون دينار في 2023

2024-03-17
بنك الاستثمار الفلسطيني يحقق أرباح بمقدار 5.07 مليون دولار في 2023

2024-03-17
البنك الوطني يحقق أرباح بمقدار 14.40 مليون دولار في 2023

2024-03-17
البنك الاسلامي العربي يحقق أرباح بمقدار 5.52 مليون دولار في 2023

2024-03-17
المستثمرون العرب تحقق أرباح بمقدار 0.69 مليون دينار في 2023

2024-03-17
ابراج الوطنية تحقق أرباح بمقدار 1.02 مليون دولار في 2023

2024-03-17
البنك الوطني يحقق أرباح بمقدار 14.40 مليون دولار في 2023

2024-03-17
بنك فلسطين يحقق أرباح بمقدار 16.49 مليون دولار في 2023

2024-03-14
مؤشر القدس في المنطقة الحمراء خلال شهر رمضان

2024-03-14
بيت جالا لصناعة الأدوية تحقق أرباح بمقدار 1.84 مليون دينار في 2023

2024-03-13
مصايف رام الله تحقق أرباح بمقدار 0.33 مليون دينار في 2023

2024-03-13
الفلسطينية للاستثمار والانماء تتكبد خسارة بمقدار 0.08 مليون دينار في 2023

2024-03-10
بيرزيت للأدوية توصي بتوزيع 7% أرباح نقدية عن العام 2023

2024-03-10
شركة أملاك العقارية تحقق أرباح بمقدار 0.07 مليون دولار في 2023

2024-03-07
تداولات ضعيفة وسط استمرار الإفصاحات المالية السنوية عن 2023

2024-03-05
الفلسطينيه للتوزيع والخدمات اللوجستيه تحقق أرباح بمقدار 0.54 مليون دولار في 2023

2024-03-05
فلسطين للاستثمار العقاري تتكبد خسارة بواقع 12.10 مليون دينار في 2023

2024-03-05
الاتحاد للاعمار والاستثمار تحقق أرباح بمقدار 1.01 مليون دولار في 2023

2024-03-03
التكافل الفلسطينية للتأمين توصي بتوزيع 15% أرباح نقدية عن العام 2023

2024-03-03
أركان العقارية تتكبد خسارة بواقع 9.99 مليون دولار في 2023

2024-03-03
فلسطين للتنمية والاستثمار تتكبد خسارة بواقع 19.34 مليون دولار في 2023

 
سهم للاستثمار و الأوراق المالية عضو في بورصة فلسطين للاوراق المالية مرخصة من هيئة سوق رأس المال الفلسطينية © جميع الحقوق محفوظة 2013
PHP Notice: Undefined index: archive in C:\Inetpub\wwwroot\sahem\ar\menu.php on line 376